^[1]  عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الطهور ‌شطر الإيمان ... الخ)
(رواه مسلم، كتاب الطهارة، باب فضل الوضوء، ح ٢٢٣)

^[2]  عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من الفطرة: حلق العانة، وتقليم الأظفار، وقص الشارب)
(رواه البخاري، كتاب اللباس، باب تقليم الأظفار، ح ٥٨٩٠)

^[3]  [ويستحب حلق عانته وتنظيف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة] في القنية: الأفضل أن يقلم أظفاره ويحفي شاربه ويحلق عانته وينظف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة، فإن لم يفعل ففي كل خمسة عشر يوما، ولا عذر في تركه وراء الأربعين فالأسبوع هو الأفضل، والخمسة عشر هو الأوسط، والأربعون الأبعد، ولا عذر فيما وراء الأربعين ويستحق الوعيد
(درر الحكام، كتاب الكراهية والاستحسان، فصل من ملك أمة بشاء ونحوه، ١/٥٨٧؛ حرف)

والسنة [نتف الإبط وحلق العانة والشارب] وفي القنية ويستحب حلق عانته وتنظيف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة فإن لم يفعل ففي خمسة عشر يوما مرة ولا عذر في تركه وراء أربعين
(مجمع الأنهر، كتاب الكراهية، فصل في المتفرقات، ٤/١٧٨؛ إحياء التراث)

الأفضل أن يقلم أظفاره ويحفي شاربه ويحلق عانته وينظف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة فإن لم يفعل ففي كل خمسة عشر يوما ولا يعذر في تركه وراء الأربعين فالأسبوع هو الأفضل والخمسة عشر الأوسط والأربعون الأبعد ولا عذر فيما وراء الأربعين ويستحق الوعيد كذا في القنية
(الفتاوى الهندية، كتاب الكراهية، باب الختان والحصاء، ٥/٤٣٧؛ العلمية)

ويستحب حلق عانته وتنظيف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة والأفضل يوم الجمعة. وجاز في كل خمسة عشر، وكره تركه وراء الأربعين
قال الطحطاوي: [وكره تركه] أي: تحريما كما تفيده عبارة [المجتبى] وهي بعدما رقم لبعض المشايخ: المستحب أن يقلم أظفاره، ويحف شاربه ويحلق عانته وينظف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة، والأفضل يوم الجمعة، فإن لم يفعل ففي كل خمسة عشر، فإن لم يفعل فلا عذر في ترك ذلك فيما وراء الأربعين ويستحق الوعيد
(حاشية الطحطاوي، كتاب الحظر والإباحة، فصل في البيع، ١١/١٩٥؛ العلمية)

ويستحب حلق عانته وتنظيف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع مرة والأفضل يوم الجمعة. وجاز في كل خمسة عشر، وكره تركه وراء الأربعين
قال ابن عابدين: [وكره تركه] أي: تحريما لقول المجتبى: ولا عذر فيما وراء الأربعين ويستحق الوعيد اهـ وفي أبي السعود عن شرح المشارق لابن ملك: روى مسلم عن أنس بن مالك: (وقت لنا في تقليم الأظفار وقص الشارب ونتف الإبط أن لا نترك أكثر من أربعين ليلة) وهو من المقدرات التي ليس للرأي فيها مدخل فيكون كالمرفوع اهـ
(رد المحتار، كتاب الحظر والإباحة، فصل في البيع، ٩/٦٧٠؛ المعرفة)

(فتاوى محمودية، كتاب الحظر والإباحة، بابخصال الفطرة، ١٩/٤٤٩؛ فاروقية)

(كتاب النوازل، كتاب الحظر والإباحة، ١٥/٥٤٦؛ الإشاعت)

(كتاب الفتاوى، كتاب الحظر والإباحة، بال ختنه وغيره کے أحكام، ٦/١٤٨؛ نعيمية)