ANNOUNCEMENTS:
Join our WhatsApp channel for curated fatwas.
It is permissible to author a novel provided the content conforms with the Sharia.[1] Any story that contains aspects of magic and sorcery, illicit relationships and immorality, vulgar language, encouragement to do that which the Sharia has not allowed, etc., should not be authored.
Rather, one may author novels about beneficial topics that conform with the Sharia and proper Islamic etiquette. If there are no objectionable aspects in the story, it is permissible to author it.
And Allah knows best.
Ml. Abdullah Muhammed
Student, Darul Iftaa Chicago
Checked and Approved:
Mf. Abrar Mirza
Head Mufti, Darul Iftaa Chicago
[1]وإن حضرها نياحة النساء هذا إذا كان الغناء في منزل، فإن كان على المائدة فلا ينبغي أن يبتعد هناك، بل يخرج في الوجهين جميعا، لأن ذلك يشين الدين ويفتح باب المعصية على المسلمين.
(المحيط الرضوي، كتاب الاستحسان، باب الكراهية في اللهو واللعب: 5/30-31؛ العلمية)
حل سماع الأعاجيب والغرائب من كل ما لا يتيقن كذبه بقصد الفرجة لا لحجة الحديث (حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج) أخرجه أبو داود ... وكذلك يجوز سماع ما يتيقن كذبه لقصد ضرب الأمثال والمواعظ وبقصد تعليم نحو الشجاعة، وذلك كمقامقات الحريري، فإن الظاهر أن الحكايات التي فيها لا أصل لها، وإنما أتى بها على هذا السياق العجيب لما لا يخفى على من يطالعها، ومثل قصة عنترة والملك الظاهر وغيرهما. والمكروه أن يحدث الناس بما ليس له أصل معروف من أحاديث الأولين، أو يزيد أو ينقص ليزين به قصصه، كما يجوز رواية الأمثال كقولهم: قال الحائط للوتد لم تخرقني؟ قال: سل من يدقني.
(الفقه الحنفي، الحظر والإباحة، سماع الأعاجيب والغرائب: 5/445؛ القلم)
[يفيد حل سماع الأعاجيب والغرائب من كل ما لا يتيقن كذبه بقصد الفرجة لا لحجة بل وما يتيقن كذبه] قال الفقيه رحمه الله تعالى: السمر على ثلاثة أوجه: أحدها: أن يكون في مذاكرة العلم، فهو أفضل من النوم. والثاني: أن يكون السمر في أساطير الأحاديث الكاذبة والسحر والضحك، فهو مكروه. والثالث: أن يتكلموا للمؤانسة ويجتنبوا الكذب وقول الباطل، فلا بأس به، والكف عنه أفضل، وإذا فعلوا ذلك ينبغي أن يكون رجوعهم إلى ذكر الله عز وجل والتسبيح والاستغفار حتى يكون ختمه بالخير والسؤال عن الأخبار المحدثة في البلدة وغير ذلك المختار أنه لا بأس بالاستخبار والأخبار انتهى. وهذا يفيد عدم حل سماع الأكاذيب، انتهى. ويأتي له في الفروع كراهية القصص بما ليس له أصل معروف. وظاهر قوله: أساطير الأحاديث الكاذبة يعم ما لو كان سمعه بقصد ضرب المثل إلى آخر ما في الحديث.
(حاشية الطحطاوي، كتاب الحظر والإباحة، باب الاستبراء وغيره: 11/190-91؛ العلمية)
قوله: [بقصد الفرجة لا الحجة] الفرجة مثلثة التفصي عن الهم والحجة بالضم البرهان قاموس. قوله: [لكن بقصد ضرب الأمثال إلخ] وذلك كمقامات الحريري، فإن الظاهر أن الحكايات التي فيها عن الحارث بن همام والسروجي لا أصل لها، وإنما أتى بها على هذا السياق العجيب لما لا يخفى على من يطالعها، وهل يدخل في ذلك مثل قصة عنترة والملك الظاهر وغيرهما، لكن هذا الذي ذكره إنما هو عن أصول الشافعية، وأما عندنا فسيأتي في الفروع عن المجتبى أن القصص المكروه أن يحدث الناس بما ليس له أصل معروف من أحاديث الأولين أو يزيد أو ينقص ليزين به قصصه إلخ فهل يقال عندنا بجوازه إذا قصد به ضرب الأمثال ونحوها يحرر.
(رد المحتار، كتاب الحظر والإباحة، فصل في البيع، 9/580؛ العلمية)
(كتاب النوازل، كتاب الحظر والإباحة: 16/561؛ الإشاعت)